ذاك البعيد كذاكرة،
صادفته بدنيا الشتاء،
كأنه الحزن يقطع الشارع،
زرعني شرودا يغرف الوجود أكاليل تُزَّفُ لأقبِية،
هاهي الذاكرة،
تواعدني،
تستوقفني،
تستنزفني،
وتُلبِسني المكان،
كاستباحات القدر،
مواكب الريحان،
فقدي أي شيء إلا روحك دعيها نقية صافية ..الروح لك تشتاق.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الأكثر مشاهده
-
دقت الساعة كم كنت اخشى هذه اللحظة… كم ترعبني كم هربت منها كم. كنت اتحاشاها لا اطيق حتى مجرد التفكير فيها و في مرارها لكنك ايقظتي...
-
كوفية العرب أبحث عن كوفية العرب وعندي الخوف يربكني وجدت العرْبَ أعراب وجدت الذل مفخرة الى أين نسير ونحن أغراب نسير على... -
#في حضرة التيه# كحرباء جاءها بشتى الادوار متلبسا بكل الألوان ليزحزحها في أول ٱختبار وجدها صخرة ثابتة في أعماق الأرض وقد ٱستطاب...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق