وقال:
غادة..........وأنت ....وأنا ...............
تنفست الحورية أمس حيرتي،
وراحت تزرع أحلامها عند أعتاب قلبي،
بدت عاطفية كما المرايا وهي تغسل بالماء،
روحها الريح، وقلبي الصدى،
أيتها المدركة لروحي في أقصى أحزانها،
لك المجد كله،
مواكب الريحان،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق