خيمة وقصيدة
لم يتابع كتابة القصيدة
كان في أولها
لفت انتباهه غيابها المتكرر
عن المشهد واللغة
وعن وردة الصباح وقهوته ونبيذ المساء
قال في سره: ساقسم الوقت على لغة قديمة بالتساوي
أقدم من لغة القمر
ومن لغتي التي تبحث عن معناها
في بناء القصيدة ولغتها
بعيداً عن طريق السفر
وحقائبه الممتلئة بشوك الصبر
وصورة الصور
لذكرى موعد تناسل مع رجع الصدى
وجعا
أثمر سؤاﻻ فيه كل الوجع
ماذا تنتظر ..؟
والقصيدة كانت في بدايتها
بوجع كان يعصر الحروف ..!
ربما يجد خيمة له ولها ..!!
ليتابع كتابة القصيدة
أو يكتب قصيدة جديدة ..
بقلمي/ نزار عمر
لم يتابع كتابة القصيدة
كان في أولها
لفت انتباهه غيابها المتكرر
عن المشهد واللغة
وعن وردة الصباح وقهوته ونبيذ المساء
قال في سره: ساقسم الوقت على لغة قديمة بالتساوي
أقدم من لغة القمر
ومن لغتي التي تبحث عن معناها
في بناء القصيدة ولغتها
بعيداً عن طريق السفر
وحقائبه الممتلئة بشوك الصبر
وصورة الصور
لذكرى موعد تناسل مع رجع الصدى
وجعا
أثمر سؤاﻻ فيه كل الوجع
ماذا تنتظر ..؟
والقصيدة كانت في بدايتها
بوجع كان يعصر الحروف ..!
ربما يجد خيمة له ولها ..!!
ليتابع كتابة القصيدة
أو يكتب قصيدة جديدة ..
بقلمي/ نزار عمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق