اشتقتكَ ..
هكذا دون مقدمات ..
دون رتوش المناسبات ..
دون معارك الكبرياء و سخافة و عناد المناورات
دون مجازات الشوق والكنايات والإستعارات
و دون مايحتمله وما لا يحتمله المشهد من تعقيدات
اشتقتكَ ..
هكذا ببساطة و عفوية و صدق مخيف ..
دون كبح لاستعار النبض و اشتعال الآهات...
دون كتم لنداءات العطر في الشهقات
و دون جز لابتهالات الملح في عرق المسامات
اشتقتك ..
هكذا أرددها ..
عارية إلا من وجعها
محروسة بالدعاء والقبلات
و دون انزواء ارتعاشاتها لغير نظراتك المشاغبات ..
** مروان رشيد
هكذا دون مقدمات ..
دون رتوش المناسبات ..
دون معارك الكبرياء و سخافة و عناد المناورات
دون مجازات الشوق والكنايات والإستعارات
و دون مايحتمله وما لا يحتمله المشهد من تعقيدات
اشتقتكَ ..
هكذا ببساطة و عفوية و صدق مخيف ..
دون كبح لاستعار النبض و اشتعال الآهات...
دون كتم لنداءات العطر في الشهقات
و دون جز لابتهالات الملح في عرق المسامات
اشتقتك ..
هكذا أرددها ..
عارية إلا من وجعها
محروسة بالدعاء والقبلات
و دون انزواء ارتعاشاتها لغير نظراتك المشاغبات ..
** مروان رشيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق