فى عالمي
هذا التَكلُف والكَذِب
أهذي
ويحرق بي انفعالي كالحطب
لا أدعي
ماليس في
أو أصطنع
إني النبي المُرتقب
أو انني
قد ارتقيت
لأعالي ما فوق السُحب
أحيا حياتي كلها
بطبيعتي
ولضعف حالي
لا ألوم ولا عَتب
أُخطئ
فماذا إن أنا أُخطئ
براءتي .........
قد تُغتصب
أو أن لى
ذلة لسان
هل ذاك عارٌ مُكتسب
الله ربي حيث قال
إن تتوبوا
أُصلح لكم كل العَطب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق