ضياع يتسربل ببقايا الضلوع،
يوقظُ العبق المكنون درَّهُ في وِهادِ الروح،
رجَّةٌ هي فيالقُ الحنين،
تجمعني في صميم كفيّْكَ عنقودٌ تمتصُّه شفاه السنين،
وجعٌ هي المسافات،
تتكسَّرُ حروفها كما الجليد فوق جسد الامنيات حين يرسمها القلب للقفار تَوَرُّدُ جُرحٍ أزهر في خلجان روحينا حين أمطر العمر وروده الاخيرة وقد شاخ الحبُّ بين شفتينا،
مواكب الريحان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق